انا كتبت خاطرة للبلد الشريفة الطاهرة
واتشرف اني كتبت هذه الكلمات الضائعة في سطوري بدون اطالة هذي هي :
الي متي فلسطين
اكتب ثم اكتب .......لكن هل ما اكتب سيغير الاوضاع .....سيزيل تلك الاطماع وينجينا من هذا الضياع
بقلم يرتجف خوفا وحبر ينزف دما وقلب يعاني الما اكتب وكلي خجلا
نعم اكتب ولكن لا أدري ان كان ما اكتب سيُصور الحقيقة المُرة الماثلة أمام الأعين
أقول الي متي ؟
الي متي سنضل سنضل نيام واطفالنا ونساؤنا يُقتلون بالسهام
الي متي سنضل نُؤمن بالأوهام نحلم ولا تتحقق الأحلام
الي متي هل علي الدوام ؟
كل شيئ يذهب وتبقي هذه الأقلام وحدها تخط تلك الآلام
هناك سؤال يحير ذهني علي الدوام وسيبقي كذلك مدي الزمان
الي متي سنضل نُشتري بأبخس الأثمان وتُداس كرامتنا ونُهان
لاتقولوا الصبرمفتاح الفرج والفرج من الرحمان
نعم أعرف ولكن الي متي ؟الي متي؟؟
الي متي سنبقي مكتوفي الأيدي ونحن نهان
ومن قِبل من من قبل جماعة من الأجبان
وسؤال لم أجد له في عقلي مكان.....هو
الي متي ستضل الأغاني الوطنية تُقام ؟
وما أكثرها ووالله لو أحصيناها
وجدناها بعدد الشهداء الأبرار
هل سنُغني ونشدوا مراراً وتكرار
وأوطانُنا تُعاني من الد‘مار
وأهالينا تشربُ من كأس المرار
عيب والله عيب اللي بيصير واللي صار
متي تشرق إشراقة الصباح
ويأتي فجرٌ جديد ليعلوا الصياح
عندها سيكون الغناء مُباح
وتعمُ الزغاريد وتكثُر الأفراح
فلا أظن إنسانا ذاق طعم الأفراح
بينما إخوانه حياتهم كلُها أقراح
أستحلفُك بالله أيها العربيُ أن تفيق من النعاس
وتُبادر فالمُبادرة هي الأساس
هذا ما كنتُ أود قوله وبس
كتبته لفلسطين بكل إحساس
وأرجو ان ينال رضي وقُبول الناس
بحفظ الرحمن
واتشرف اني كتبت هذه الكلمات الضائعة في سطوري بدون اطالة هذي هي :
الي متي فلسطين
اكتب ثم اكتب .......لكن هل ما اكتب سيغير الاوضاع .....سيزيل تلك الاطماع وينجينا من هذا الضياع
بقلم يرتجف خوفا وحبر ينزف دما وقلب يعاني الما اكتب وكلي خجلا
نعم اكتب ولكن لا أدري ان كان ما اكتب سيُصور الحقيقة المُرة الماثلة أمام الأعين
أقول الي متي ؟
الي متي سنضل سنضل نيام واطفالنا ونساؤنا يُقتلون بالسهام
الي متي سنضل نُؤمن بالأوهام نحلم ولا تتحقق الأحلام
الي متي هل علي الدوام ؟
كل شيئ يذهب وتبقي هذه الأقلام وحدها تخط تلك الآلام
هناك سؤال يحير ذهني علي الدوام وسيبقي كذلك مدي الزمان
الي متي سنضل نُشتري بأبخس الأثمان وتُداس كرامتنا ونُهان
لاتقولوا الصبرمفتاح الفرج والفرج من الرحمان
نعم أعرف ولكن الي متي ؟الي متي؟؟
الي متي سنبقي مكتوفي الأيدي ونحن نهان
ومن قِبل من من قبل جماعة من الأجبان
وسؤال لم أجد له في عقلي مكان.....هو
الي متي ستضل الأغاني الوطنية تُقام ؟
وما أكثرها ووالله لو أحصيناها
وجدناها بعدد الشهداء الأبرار
هل سنُغني ونشدوا مراراً وتكرار
وأوطانُنا تُعاني من الد‘مار
وأهالينا تشربُ من كأس المرار
عيب والله عيب اللي بيصير واللي صار
متي تشرق إشراقة الصباح
ويأتي فجرٌ جديد ليعلوا الصياح
عندها سيكون الغناء مُباح
وتعمُ الزغاريد وتكثُر الأفراح
فلا أظن إنسانا ذاق طعم الأفراح
بينما إخوانه حياتهم كلُها أقراح
أستحلفُك بالله أيها العربيُ أن تفيق من النعاس
وتُبادر فالمُبادرة هي الأساس
هذا ما كنتُ أود قوله وبس
كتبته لفلسطين بكل إحساس
وأرجو ان ينال رضي وقُبول الناس
بحفظ الرحمن